حرب “المعارضة اليوتوبرية”على الأموال تزيح الستار على أهداف معارضتهم
هبة بريس
مابني على باطل فهو باطل ؛ ومرد القول يعود لحكاية ” الفرشة ” التي بانت في الافق فانهت حكاية معارضة ” اليوتوب ” التي انطلت على بعض المغاربة دون الغالبية الساحقة ..معارضة كانت تبحث في الاعراض وتثمن التحامل وتكتسي طابع الابتزاز و”الأخد” بلي الذراع
معارضة ” اليوتوب”‘ بانت غايتها مباشرة بعد صراع بين ثنائي عاشا لسنوات من الضرب تحت الحزام وكسب المشاهدات من الإفتراء والتسويق على أنهما مثال يحتذى به في “كشف المستور ”
“معارضة اليوتوب” انكشفت غايتها الرديئة بعد دخول زكرياء مومني ودنيا فيلالي في صراع ثنائي أعطى الانطباع ان الهدف واحد وإن تعددت الأكاذيب و سيق بالكلام كله ضدا في البلد ..كلام تكرر مامرة ..روتيني لا يسمن ولا يغني من جوع
الإجماع المجتمعي يعرف جيدا أننا امام الإستثناء ” الثرثار” الذي لا يكاد يخرج من اسطوانة ” الكريتيك ” حتى يعود اليها بحلة اكثر عداء خاصة اتجاه المؤسسات وبعض الشخصيات و الهيئات الوطنية.
ولكي يعرف المغاربة أننا امام شخصين لهم باع كبير في الإبتزاز ولي الذراع فقد قررا “زكرياء ودنيا “لمضاعفة الأرباح بالإتفاق على التسجيل بقناة واحدة للإستفادة من أكبر دخل من عائدات اليوتيوب
الرسالة القوية يمكن استخلاصها في عدم انجرار المغاربة مع حديثهم العدائي اتجاه الوطن بل يمكن القول ان المغاربة كما بعض المسؤولين الذين طالتهم ” خذلقات ” هذا الثنائي يعرفون جيدا من هؤلاء ..
نعم ..يجب تجاهل الاصوات النشاز والإبتعاد عن لغتهم الرديئة المتحاملة على كل ماهو جميل في هذا الوطن الذي لا يكترث بخرافات ثنائي يحترفان اللصوصية والإبتزاز